تطرح المسرحية إشكالية القهر الإجتماعي و الإقتصادي في الأحياء الشعبية و انعكاساتها النفسية من خلال حالة درامية مكثفة تبرز في الشخصية المحورية “مهذب ” الذي انكسر أمام الفقر ووجد نفسه وحيدا يواجه الإستغلال الوحشي فانقاد إلى الجريمة كردة فعل لما تعرض له من قهر و استغلال . قتل في شكل احتجاج و تنبيه لما يمكن أن يحدث في ظل تواصل التهميش و اللامبالاة.
بامكانكم الاطلاع على الجذاذة الفنية هنا.